مركز «الروغاني» بمحافظة «عنيزة».. علامة مضيئة في التواصل وجمع الشمل!

مركز الروغاني يشهد احتفالات "عنيزة" بعيد الفطر المبارك 1436هـ
· محافظ عنيزة (بالنيابة) ورئيس البلدية والعديد من الضيوف يزورون المركز.
· فعاليات "الروغاني" أحد أفضل فرص التواصل لأفراد عائلة الجربوع وغيرهم من العائلات الكريمة.
· اجتماع الأعيان يوصي بجعل لقاء الشباب مرتين إلى ثلاث سنوياً.
أحد العلامات المضيئة في أنشطة عائلة الجربوع.. وملتقياتها.. والجهود الطيبة التي تبذل لجمع شملها وتواصل أفرادها كبارا وصغارا.. وغيرهم من أهالي المركز الكرام.
إنه مركز "الروغاني" بمحافظة "عنيزة".. والذي تمثل عائلة الجربوع قرابة 90% من سكانه؛ ومن ثم فأنشطته وفعالياته تعد – بطبيعة الحال- من أفضل فرص التواصل والتلاقي لأفراد العائلة؛ وغيرهم من العائلات الكريمة.
ويتضمن التقرير التالي أمثلة لبعض الأنشطة التي تمت أخيرا.. ضمن فعاليات المركز، والتي تدل على دوره الفاعل (بفضل الله) في خدمة الأهالي؛ في ظل دعم ورعاية من مسؤولي عنيزة (وفقهم الله)..
"الروغاني" يحتضن احتفالات "عنيزة" بعيد الفطر المبارك
وسط استعدادات واسعة ونشاط دؤوب في الاستعداد لاحتفالات عيد الفطر المبارك 1436هـ، التي ستتم فعالياتها في "الروغاني"، حظي المركز بزيارة كريمة؛ للاطلاع على تجهيزات العيد، من سعادة محافظ عنيزة بالنيابة، وسعادة مدير البلدية، وبعض رؤساء الأقسام بالبلدية، وذلك يوم 21 رمضان المبارك.
وتجري حالياً الاستعدادات على قدم وساق للاحتفالات بالعيد السعيد؛ ليخرج بالصورة المرضية التي تدخل السرور على الجميع.
الأعيان يوصون بالشباب!
تم بحمد الله بمركز "الرواغي" اجتماع لأعيان العائلة بعنيزة، بتاريخ 15 شعبان 1436هـ، وضمن مجريات الاجتماع، وفي إطار الاهتمام بفئة الشباب، أوصى المجتمعون أن يكون اجتماع الشباب مرتين إلى ثلاث بالسنة؛ حرصاً على توفير أجواء طيبة وممتعة للتلاقي وجمع الشمل لفترات دورية.
ضيوف وزوار المركز
يتميز مركز "الروغاني" بترحيبه الدائم بالزوار الكرام، من داخل المحافظة وخارجها، وعلى رأس هؤلاء الزوار في الفترة الأخيرة سعادة محافظ عنيزة بالنيابة ورئيس البلدية ومرافقيهم الأفاضل.
كما شملت الزيارات الأخيرة.. زيارة كريمة من كل من الأستاذ يوسف السعيد أبي تميم، والأستاذ حمد الصل أبي أنور، لديوانية أهالي المركز، حيث استقبلوا بالحفاوة والترحيب.
ولا تزال جهود المركز وفعالياته مستمرة.. كأنموذج جميل للحرص والهمة العالية في التعاون على الخير والبر وجمع الشمل، وتقديم الأنشطة النافعة للكبار والصغار.. وفق الله القائمين عليه وجزاهم خير الجزاء.